الثلاثاء، 7 مايو 2013

قصص فارقة ( 46 ) قصـة مصـورة بـر إبـن


( تباً لمن يتوضأ بدموع أمه

كي يركع في محراب زوجته ) 



هناك من يفعل ذلك وأكثر

كم من ابن عاق

وزوج جبان وغد نذل


يقيد أصابعه العشر شمع

لترضى ربة الحسن

على حساب الكل حتى الأم لايهم ؟




هنا قصة مكتوبة مصورة 

ربما مرت عليكم أو سمعتم بمايشبهها




















لن أصف رجولته أو تعقله

أو أو أو

هي هداية يودعها ربي في القلب





وهي هدية ( الأم )

في حياة كل منا



 هي جنّة من ربنا 

لمن أرتضى .





وخسر الدنيا والآخرة

 من قدم شيء على رضاها أو آذاها

هي أو الأب .



لاشيء ولا شخص 

خلقه ربي


بعدهما أو قبلهما



يستحق

أن نوجع بسببه

لهما قلب .





أخترت لكم تلك القصة وهذهِ الصورة

منـــــــــــــوووولة




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.